بسم الله
أخي الكريم أبو حاكم بارك الله بك وجمعنا في الدنيا على طاعته وفي الأخرة في الفردوس الأعلى مع النبي الكريم صلى الله عليه وسلم وصحبه
أخي الكريم عندما تختلف الأراء وترى من يخالفك الرأي في مشروعية ما تنادي إليه وعندما يتصدى بعض الفقهاء والعلماء ليقولوا أن هذا الأمر أو ذاك حرام ...فأعتقد أن من الأسلم ألا أنادي به وألا أدعو الناس لما هو مختلف به خوفا من الوقوع في الحرام ....وحمل أوزار الغير على عواتقنا
أرى أخي الكريم أنه لاداعي للدعاية وأرجو ألا تضايقك كلماتي ...فإنما هي نصيحة في الله أرجو أن تكون في ميزان حسناتي يوم القيامة
إلى لقاء قريب